وحدة إزالة التلوث بالبلازما الباردة

إنه نوع من المرشحات الكهروستاتيكية الخالية من الأوزون. المرشحات الكهروستاتيكية القياسية تنتج الأوزون تمامًا . الأوزون ضار بصحة الإنسان فوق مستوى معين . لهذا السبب تحتوي غرف العلاج بالأوزون بالتأكيد على أجهزة قياس الأوزون.

يجب ألا يتجاوز مستوى الأوزون مستوى معين. في ظل الظروف العادية ، إذا تم الاحتفاظ بالأوزون في بيئة مغلقة في الغرفة حيث تعمل أي آلة أوزون ، يمكن أن يموت الناس في غضون 4 ساعات ويمكن أن تموت الحيوانات في غضون ساعتين.

لهذا السبب ، عندما يتم تنظيف الهواء المحيط بفلتر إلكتروستاتيكي لا ينتج الأوزون ، فإن كل شيء في البيئة مثل الفيروسات والميكروبات والبكتيريا والعفن والفطريات وما إلى ذلك ، يتم تمريره من خلال جهد عالٍ يبلغ حوالي 10000 فولت ، وهياكل الخلايا مدمرة.

يتم الاحتفاظ بالأجزاء المتبقية أيضًا. وبالتالي ، يظل الهواء في الغرفة مطهراً

جهاز إزالة التلوث بالبلازما الباردة يستخدم بشكل رئيسي في الدول الاسكندنافية

لأنه عندما تصل درجة حرارة الهواء الخارجي إلى -40-50 درجة ، فإن كمية كبيرة جدًا من الحرارة والطاقة مطلوبة لإعطاء الهواء النقي المأخوذ من الخارج للداخل

لهذا السبب ، فهو جهاز تم تطويره لتطهير الهواء الداخلي في هذه البلدان

في بداية انتشار فيروس كورونا ، أرسلت العديد من الشركات في فنلندا مئات الأجهزة إلى ووهان كهدايا

في هذه المرحلة ، تم تطوير هذه الأجهزة. بينما كانت هناك أجهزة قامت بتنظيف غرفة بمساحة 10 أمتار مربعة في 20 ساعة قبل كورونا ، تم تطوير أجهزة تعقم غرفة بمساحة 50 مترًا مربعًا في غضون 5-10 دقائق

لقد قمنا بإحضار أجهزتنا إلى هذه الحالة من خلال إضافة المزيد على أعلى التقنيات الأكثر تقدمًا

علاوة على ذلك ، هناك العديد من الشركات المنتجة في هذا المجال. أجهزتنا هي واحدة من أقوى الأجهزة في العالم